يعرف القاصي والداني هذه الأيام أن صفحات التواصل الاجتماعي باتت تتمتع بقوة وأهمية كبيرتين بالنظر لقدرتها على توصيل الأفكار وتبادلها إلى أبعد مدى، وهو ما يدفع قادة دول العالم، بمن فيهم ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية، الملتزمة بالتقاليد، إلى التعامل معها بصورة عادية. لكن، على ما يبدو، فإن النجاح